الاثنيـن 03 صفـر 1434 هـ 17 ديسمبر 2012 العدد 12438







لمسات

معطف خريف وشتاء 2012.. بأناقة الخمسينات
تشتكين هذه الأيام من انخفاض درجات الحرارة، ولا تتوقفين عن التذمر من قصر النهار وحلول الظلام مبكرا.. وغيرها من الشكاوى التي تصب في المصب نفسه. وفي خضم كل هذه الشكاوى تنسين أننا دخلنا شهر ديسمبر (كانون الأول) وعلى أبواب شهر يناير (كانون الثاني)، أي إننا رسميا في فصل الشتاء، وبالتالي ما علينا إلا تقبل
منى مراد ودانيا السقا.. لبنانيتان تختزلان خبرة سنين في «موكا لندن»
أصولهما ولغتهما واحدة كذلك أهدافهما، لكن طباعهما مختلفة وفارق السن بينهما أكثر من 10 سنوات، ومع ذلك فإن أول ما يتبادر إلى ذهنك عند لقائهما هو أنهما مثل ألين واليانغ، تكملان بعضهما البعض ولا يمكن أن تكون الواحدة من دون الأخرى. الحديث هنا عن منى مراد ودانيا السقا، مؤسستي ماركة «موكا لندن» التي تخاطب
«أرسو».. تحفة جيب جديدة من «هيرميس مونتر»
من الساعات التي ستترك أثرها هذا العام ساعة الجيب التي طرحتها شركة «هيرميس مونتر» باسم «أرسو» (Arceau) بتصميم جديد أطلقت عليه «الأسطرلاب»، ومعناه في اللغة اليونانية «آسر النجوم». «الأسطرلاب» هنا عبارة عن أداة لقياس مدى ارتفاع الشمس أو أي نجم من النجوم عن خط الأفق، لتحديد الوقت، ويتكون من حلقات دائرية
الياقة المنفصلة.. إنعاش زي قديم أو خلق مظهر لافت
إذا كانت الحاجة أم الاختراع، فإن الحاجة للتجديد، في عالم الموضة، أب الاختراع، الأمر الذي يصب في صالح المستهلك في الغالب، خصوصا إذا كان على شكل هذه الياقات المنفصلة التي يمكن استعمالها لأي زمان أو مكان والحصول في كل مرة على مظهر متجدد وأنيق. ففي زمن أصبحت فيه أسعار الأزياء والإكسسوارات تضاهي أسعار سيارة
أخبار الموضة
* عرض أزياء في حدائق الملكة * بريطانيا لا تريد أن تودع العام الذي شهدت فيه أحلى المناسبات وأنجحها. فبعد احتفالاتها بيوبيل الملكة إليزابيث الثانية مباشرة، حققت نجاحا عالميا في تنظيم دورة الأولمبياد لعام 2012، وبالتالي تعمل أن يتضمن عام 2013 أيضا بعض الاحتفالات بملكتها على الأقل. فهي تعمل حاليا على
براد بيت.. ودور جديد
تصميم المنتجات يختلف عن تصميم بيت بالكامل، وبالتالي، فإن العديد من مصممي هذه المنتجات لا يأخذون حقهم من الشهرة والاعتراف بإبداعاتهم. الأمر يختلف بالطبع عندما يتعلق الأمر بشخصية معروفة مثل النجم براد بيت. فهذا الأخير، لم يقتصر اهتمامه على دخول هذا المجال، بل عبر عن احترامه الشديد لما يبدعه هؤلاء المصممون،
مواضيع نشرت سابقا
الـ«توكسيدو».. المظهر الخاص
أزياء من صوف وكشمير
فن التمييز بين الخامات
العنب.. فيتامين البشرة
«القليل كثير» مهما كانت الألوان
ديكور يحاكي روح نيوريوك الصاخبة وتوقها للهدوء والمستقبل
تأثير كيت يثير حفيظة صناع الموضة ويحفزهم
«هرميس».. الدار التي تجمع العاطفة بالعقل
ميلا كونيس.. وجه ديور الجديد
حملة تطالب بجمال «مهذب»